عن ابن مسعود رضي الله عنه قال
من أراد أن ينجيه الله من
الزبانية التسعة عشر فليقرأ بسم الله الرحمن الرحيم ، ليجعل الله
بكل حرف جنة من كل واحد ).
وقيل : وكون البسملة تسعة عشر حرفا خطية ،وثماني عشر لفظية
إشارة إلى أنها:دوافع للنقمة من النار التي أصحابها تسعة عشر ،
وجوالب لرحمة بركات الصلوات الخمس ،وركعة الوتر التي هي
أعظم العبادات .
المصدر : الأنوار السنية على الوظيفة الزروقية .